تجد سلمى أن أسامة قد ترك باب المنزل مفتوح، فأخذت تضع أغراضها وأغراض سلمى في الحقائب، ثم أخذت سلمى ورحلت. واليوم حفل زفاف آدم وسارة، تفاجأ كريمة أنها مريضة بسرطان الثدي ويطلب منها سرعة بدء العلاج. تأتي كريمة إلى الفندق. يلغي آدم حجز الفندق بعد أن وصل إلى لبنان هو وسارة ويحجز تذكرتين عودة للقاهرة وتتعجب مما حدث.
تحاول سارة معرفة ماذا يدور داخل رأس آدم، .وصل أسامة الفيلا فوجد الباب مفتوح، فأخذ يبحث عن رانيا وسلمى بجنون. وصلت رانيا وسلمى إلى الطائرة وجلسن في مقاعدهما. تفاجأت سارة من الصور بحوزة آدم وأخذت تبكي وتحاول أن تشرح لآدم، تبدلت حقيبة آدم بحقيبة رانيا. وطلب منها عامل الإستقبال أي ورقة تثبت أن سلمى ابنتها، ففتحت الحقيبة ووجدت انها ليست حقيبتها
يجلس آدم في غرفة يتصفح صوره مع سارة في هاتفه، فتتصل به رانيا بعد أن وجدت رقم هاتفه في حقيبته، وأخبرته بأن تم تبديل الحقائب بالخطأ. يقف أسامة بسيارته أمام سيارة الفتاة التي كان يتعقبها، ثم ضربها بحقنة مخدر ووضعها في حقيبة سيارته وأخذ يحقق معها لأنها صديقة لرانيا واتهمها بأنها هي من ساعدها على الهروب هي وسلمى، يعثر آدم على فلاشة مسجل عليها جرائم اسامة.
يقابل أسامة آية صديقة رانيا التي قتلها، وبعدها بعدة أيام يتقابلا في مطعم في بيروت، وتضع آية تليفون به برنامج تعقب لمعرفة مكان رانيا، فذهبت إليها وساعدتها على الهروب. اتصلت كريمة بمالك واتفقا أن يتقابلا عندما يصل للقاهرة بعد يومين. وصل أسامة للقاهرة ونجح في الوصول لعنوان الفندق الذي تقيم فيه رانيا. ذهبت سارة لباسم وطلبت منه أن يخرجها من مأزق الصور، وتفاجئت عندما نزلت من منزله بوجود آدم في إنتظارها.
قبل أن سارة تقابل آدم، أكتشفت أن أختها حامل من الميكانيكي. وصل أسامة إلى مكان البانسيون الذي تسكن به رانيا. هربت رانيا بمساعدة صلاح عامل الإستقبال إلى مكان آخر لا يعرفه أحد. وضعت كارما تفاصيل المعرض الخاص بها على الفيسبوك، والذي رأه أسامة ووجد فيه صورة سلمى.
تتذكر رانيا عندما وعدها أسامة بالخروج ذات مرة، وتفاجأت بقدومه إليها مرتديًا زي سيدة ويضع شعر مستعار. ذهب باسم إلى آدم وركب معه السيارة بشكل مفاجئ وأخبره بأنه ندمان على إرساله صوره مع سارة وأعطى له ملف. ذهب آدم إلى منزل سارة وصالحها ثم أخذها وذهب في طريقه إلى منزلهما.
يتفق أسامة مع بنات عمه على شراء منزل العائلة، حبس آدم سارة في الغرفة ووضع بجانبها وهى نائمة ورقة بها تحليل حمل إيجابي، ثم في الصباح الباكر فتح الغرفة، وقرر أن يعاقبها مثلما كان يفعل أسامة في الفيديوهات التي نسخها من فلاشة رانيا، عن طريق استجواب سارة ببرود دون أن يربطها مثل أسامة، وأيضًا أنتهى من كتابة معالجة درامية لفيلم عن قصة أسامة.
استطاع أسامة أن يراقب صلاح الذي ذهب وقابل كارما. اتصل أسامة بكارما وهو يراقبها عن بعد، وأخبرها بأنه مستعد أن يدفع أي مبلغ مقابل الوصول إلى سلمى. اشترى أسامة المنزل من بنات عمه، وأخذ يتذكر والده عندما كان صغيرًا، عندما طلب منه أن يضرب أي شخص يسيء إليه. إتصلت كريمة بالمحامي وأخبرته بأنها موافقة على تهريب الألماظ.
عرض أسامة مبلغ كبير على صلاح ليأتي برانيا وسلمى إليه، ولكن الشرطة كانت قد سبقته. إتصل آدم ببرنامج تليفزيوني ويتكلم فيه عن حقوق المرأة، وبعدها وبخته سارة، بسبب انه يتكلم عن الفرصة الثانية التي يرفض إعطائها إياها. أتفقت كريمة مع المحامي على وضع الألماظ الذي سيتم تهريبه في الفساتين. ذهبت سارة لباسم وهددته بأنها ستقتله إذا حاول مرة أخرى تخريب حياتها الزوجية هى وآدم.
جلست رانيا أمام أسامة في القسم وهى خائفة منه، وأخذ يرعبها بكلامه وعتابه لها، وأعطى لها مهلة حتى تخرج من القضية حتى تأتي له بالفلاشة. ذهبت كارما إلى رانيا، وطلبت رانيا منها أن تتصل بآدم لأنه لديه الفلاشة التي يهدد أسامة حياتها بها. قابلت كارما آدم وأخبرته بطلب رانيا، أنكر في البداية معرفته بالفلاشة. ذهب آدم لرانيا وقرر أن يجلب لها الفلاشة، ولكنه سيأخذ نسخة من ما بداخلها حتى يؤمن حياتها.
سرق أسامة جميع متعلقات آدم من سيارته، وآدم أخذت سارة تطهر له جرح رأسه. ذهب آدم إلى رانيا وأعطاها الفلاشة، وأخبرها مرة أخرى أنه يحتفظ بنسخة مما بداخلها حتى يؤمن حياتها. ذهب أسامة إلى رانيا مرة أخرى يعاتبها، فأعطته الفلاشة وأخبرته أن يتركها هي وسلمى وإلا ستفضحه. أرسل أسامة فيديو مخل يجمع جميلة أخت سارة بباسم على الموبايل، مما جعل جميلة تذهب لباسم وتوبخه.
ذهب أسامة إلى آدم مكتبه، واشتدت الحدة في الحوار بينهما، وأعطى أسامة ثلاثة خيارات لآدم، وهم أن يعطيه فيديوهاته مقابل فيديوهات باسم، أو يبلغ آدم عن أسامة مقابل فضيحة كبيرة لسارة زوجته ولم يخبره بالخيار الثالث. ذهب آدم إلى المنتج وأخبره بأن قصة فيلمه الجديد مقتبسة من قصة حقيقية، ثم غادر الإجتماع بسبب إرسال أسامة له صور لسارة وهى أمام منزل باسم.
تتذكر رانيا كيف هربت من أسامة بعد إخلاء سبيلها. أخذ آدم يوبخ سارة وجميلة بسبب ذهابهما إلى باسم. ذهب أسامة إلى آدم مكتبه، وبسبب استفزاز أسامة له، صفعه آدم على وجهه وطرده. اشترى أسامة بسبوسة من أحد محلات الحلويات، ووضع بها سم قاتل، يظهر في التشريح أن سبب الوفاة طبيعي، ثم وضعها أمام باب شقة باسم، الذي أكل البسبوسة ومات مسمومًا بسم أسامة.
اتصل أسامة بآدم وطلب منه الذهاب لمنزل باسم ليرى ماذا فعل به، اتفق آدم وأسامة على تصفية الخلاف بينهما وكل منهم يعطي الآخر ما يخصه، وكان ذلك الإتفاق بعد أن صفع أسامة آدم على وجهه. ذهب آدم إلى سارة وصالحها في منزله أمام جميلة بعد أن اكتشف الحقيقة من فيديوهات باسم.
صالح آدم سارة وطلب منها أن تعطيه فرصة ثانية، ثم فوجئ بأن أسامة يقف أمام منزله عندما حدثه في المحمول. خرج آدم لأسامة، وطلب منه أسامة أن يتصل بكارما لتدله على مكان رانيا وسلمى، فاتصل بها ولم يستطع معرفة مكانهما. ذهب أسامة إلى كريمة المنزل، وأنكرت أنها تعرف مكان رانيا وسلمى ولكن أسامة لاحظ وجود ألوان وأوراق بها رسومات لسلمى ثم غادر منزل كريمة.
يجلس أسامة في سيارته، يمسك بكارت ويتذكر أول مرة قابل بها رانيا، ويلومها على تركها له. حدد آدم موعد مع طبيب نفسي من أجل فيلمه الجديد، ذهب أسامة إلى دكتور رانيا، وأخبره بأنه يعرف مكانها ولكن لا يستطيع الذهاب إليها لأنها تكرهه، وطلب منه أن يخبرها بأنه سيتغير من أجلها.
يتذكر أسامة عندما أخبرته رانيا بأنها حامل وأنها تكرهه، وتهديده لها إذا حدث أي سوء للجنين سيقتلها. واجهت سارة آدم بأنه مريض نفسي ولابد أن يتعالج. ذهب أسامة إلى آدم، وعرض عليه صداقته، وطلب منه أن يساعده في موضوع رانيا، ووعده بأنه سيتغير وسيفعل ما تريده رانيا.
وعد آدم سارة بأنه سيعود لما كان عليه قبل موضوع باسم. ذهبت أمل إلى منزل كريمة لتحضر إليها بعض الأغراض فتفاجأت بمجيء أسامة، الذي أعطاها الكارت الخاص به لتعطيه لكريمة لتتصل به ضروري. ذهب أسامة إلى آدم كصديق وبدأ يتحدث معه عن عالمه ومحاولة إقناعه بهذا العالم، وآتى طارق إليهم، ولكن تركهم أسامة فورًا موضحًا لآدم أنه آتى بطارق ليتفرج عليه.
احتفل أسامة بعيد ميلاده بمفرده. اتصلت سارة بآدم في البرنامج التليفزيوني، وحكت قصتها معه دون ذكر اسم زوجها، وأجابها آدم بأن زوجها يحبها. ذهب أسامة إلى آدم المكتب، ووعده آدم بأنه سيقابل رانيا من أجله في اليوم التالي، ذهب أسامة إلى آدم في اليوم التالي، وهاجمه بسبب عدم مقابلته لرانيا، وأخذ يردد في وجهه أنه شخص كاذب.
تم العثور على جميلة ميتة في سيارتها، وتبين أن الإنتحار هو سبب الوفاة. آتى أسامة إلى كريمة بعد أن غادر مالك، وأخبرها أنه يحب رانيا ويريدها أن تقنعها بالعودة إليه. خرجت سلمى من المعرض لتلعب وكادت أن تصدمها سيارة أنابيب غاز، ولكن أنقذها أسامة وأخذها وغادر المكان. يتذكر أسامة عندما كان يرتدي ملابس المهرج ويلعب مع سلمى وكانت تضحك.
قرر أسامة أن يحتفل بعيد ميلاد سلمى، فأعد تورتة لها وجعلها تتصل بكريمة، التي وبخها بعد كلامها لسلمى لأنها سألتها إذا كانت سعيدة مع أسامة أم لا. تبكي رانيا حزنًا على سلمى، وتخشى أن يأخذها أسامة ويرحلا إلى بلد آخر. تعصب أسامة على سلمى بسبب لعبها بجوانتي مواعين، كانت ترتديه والدته والذي ينام عليه كل يوم، ثم ذهب إلى غرفتها وصالحها، وشاهدا فيلم على اللابتوب.
أخذ أسامة سلمى وذهبا إلى الملاهي وتشاجر مع أحد الشباب، فوقع أسامة على الأرض وشعر بالإهانة. ذهب مالك لكريمة المستشفى، وأخذ يطمئنها بوجوده بجانبها. تشاجر آدم مع صديقه طارق، وأصيب آدم بالغرور، حيث اتصل بمنتج الفيلم وقرر أن يرجع له مقدم تعاقد الفيلم الجديد الذي يكتبه، كما اتصل بوالد سارة وأخبره أنها لا ترد على إتصالاته، فأمر والدها بعودتها إلى منزل آدم.
قرأت رانيا جواب أسامة، الذي يعتذر لها ويخبرها بحبه وأنه مستعد للعيش في هذا العالم معها. وبخت رانيا كارما بسبب معرفتها هي وكريمة أن سلمى كانت مع أسامة. اتهمت سارة آدم بأنه غير طبيعي بسبب تصرفاته، وألقت عليه كوب العصير في أحد المطاعم، فأخذها آدم بالقوة إلى المنزل. تذكرت رانيا أسامة وهو يعطيها حقنة مخدرة حتى يلتقي بها اللقاء الشرعي. تهجم آدم على سارة واغتصبها.
يعتذر آدم لسارة من خلف باب الغرفة ولكنها لا تتكلم. ذهب أسامة إلى كريمة في المستشفى يسألها بغضب عن رانيا وسلمى فواجهه مالك وطرده، ولكن أسامة هددهم. هددت سارة آدم بأنها ستقتله بسكينة ولكنه أخذها منها بهدوء وأمرها بالصعود إلى غرفتها بهدوء.
ينام أسامة في سريره بسبب ارتفاع درجة حرارته ويضع القماش المبلل بالماء البارد على جبينه. علمت السيدة بأن رانيا كانت تعيش في دبي، فأخذتها في مكان هاديء ووضعت السكين على رقبتها، لأنها تظن أن رانيا تم إرسالها من قبل أشخاص يبحثون عنها. تقف سيارة كارما في مكان ما مفتوحة، وبها ملابسها وحقيبتها، ولكن لا يوجد أثر لكارما.
اتصل آدم بأسامة وطلب منه المجيء إلى مكتبه. ذهبت والدة آدم إلى منزل سارة وعرفت منها ما فعله آدم. ذهب أسامة إلى آدم، وأخذ آدم يتحدث معه كأنه صديقه، وأخبره بأنه كان محق فيما فعله مع رانيا ويريد فعل نفس الفعل مع سارة. ذهبت والدة آدم لآدم المكتب، تعاتبه على ما فعله بسارة، فأخبرها بالحقيقة كاملة عن موضوع سارة وجميلة، فطلبت منه أن يعتذر لها ويفعل ما يرضيها.
يحلم آدم بأن سارة جاءت إلى مكتبه وأخبرته بأن علاقتها بباسم كانت أكبر مما يتخيل ثم دخل الصحافيين إلى المكتب يتهمونه بالكذب، حيث أن أفلامه التي يكتبها عكس طريقة تفكيره. خطف أسامة أتوبيس مدرسة وأخذ يوجه السائق إلى طريق مكان ما. توقف الأوتوبيس الذي خطفه أسامة في أحد الشوارع واتصل بالشرطة.
اتصل طارق بآدم وأخبره بما فعله أسامة، فذهب آدم إلى أسامة. كانت ترقص رانيا وسلمى في حفلة حنة، وفوجئ الجميع بخبر أسامة من خلال التلفزيون. ذهبت كريمة مع مالك وأمل إلى أسامة بعد أن علموا بما فعله. سأل آدم وكريمة أسامة عن أماكن كارما وسارة ولكنه لم يخبرهما بأماكنهما. آتت رانيا ومعها سلمى وليلى إلى أسامة، فأخبر أسامة رانيا أنه يحبها بشدة.
يجلس أسامة في زنزانة، ثم يذهب لغرفة التحقيق، وقال للضابط أن هناك شخصين مخطوفين في منزله. ذهبت الشرطة إلى منزل أسامة وحررت كارما وسارة. ذهب آدم إلى سارة، فأخبرته أنها ستخبر الجميع أنها خائنة حتى يطلقها، فطلقها آدم. ذهب طارق إلى آدم مكتبه، وأخبر آدم أن المنتج يريد إنتاج فيلم قصة أسامة، ولكن آدم رفض وتحدث إليه بغرور.