يجلس أسامة في زنزانة، ثم يذهب لغرفة التحقيق، وقال للضابط أن هناك شخصين مخطوفين في منزله. ذهبت الشرطة إلى منزل أسامة وحررت كارما وسارة. ذهب آدم إلى سارة، فأخبرته أنها ستخبر الجميع أنها خائنة حتى يطلقها، فطلقها آدم. ذهب طارق إلى آدم مكتبه، وأخبر آدم أن المنتج يريد إنتاج فيلم قصة أسامة، ولكن آدم رفض وتحدث إليه بغرور.