تم العثور على جميلة ميتة في سيارتها، وتبين أن الإنتحار هو سبب الوفاة. آتى أسامة إلى كريمة بعد أن غادر مالك، وأخبرها أنه يحب رانيا ويريدها أن تقنعها بالعودة إليه. خرجت سلمى من المعرض لتلعب وكادت أن تصدمها سيارة أنابيب غاز، ولكن أنقذها أسامة وأخذها وغادر المكان. يتذكر أسامة عندما كان يرتدي ملابس المهرج ويلعب مع سلمى وكانت تضحك.