قرر أسامة أن يحتفل بعيد ميلاد سلمى، فأعد تورتة لها وجعلها تتصل بكريمة، التي وبخها بعد كلامها لسلمى لأنها سألتها إذا كانت سعيدة مع أسامة أم لا. تبكي رانيا حزنًا على سلمى، وتخشى أن يأخذها أسامة ويرحلا إلى بلد آخر. تعصب أسامة على سلمى بسبب لعبها بجوانتي مواعين، كانت ترتديه والدته والذي ينام عليه كل يوم، ثم ذهب إلى غرفتها وصالحها، وشاهدا فيلم على اللابتوب.