أخذ أسامة سلمى وذهبا إلى الملاهي وتشاجر مع أحد الشباب، فوقع أسامة على الأرض وشعر بالإهانة. ذهب مالك لكريمة المستشفى، وأخذ يطمئنها بوجوده بجانبها. تشاجر آدم مع صديقه طارق، وأصيب آدم بالغرور، حيث اتصل بمنتج الفيلم وقرر أن يرجع له مقدم تعاقد الفيلم الجديد الذي يكتبه، كما اتصل بوالد سارة وأخبره أنها لا ترد على إتصالاته، فأمر والدها بعودتها إلى منزل آدم.