تتذكر رانيا عندما وعدها أسامة بالخروج ذات مرة، وتفاجأت بقدومه إليها مرتديًا زي سيدة ويضع شعر مستعار. ذهب باسم إلى آدم وركب معه السيارة بشكل مفاجئ وأخبره بأنه ندمان على إرساله صوره مع سارة وأعطى له ملف. ذهب آدم إلى منزل سارة وصالحها ثم أخذها وذهب في طريقه إلى منزلهما.