تتذكر رانيا كيف هربت من أسامة بعد إخلاء سبيلها. أخذ آدم يوبخ سارة وجميلة بسبب ذهابهما إلى باسم. ذهب أسامة إلى آدم مكتبه، وبسبب استفزاز أسامة له، صفعه آدم على وجهه وطرده. اشترى أسامة بسبوسة من أحد محلات الحلويات، ووضع بها سم قاتل، يظهر في التشريح أن سبب الوفاة طبيعي، ثم وضعها أمام باب شقة باسم، الذي أكل البسبوسة ومات مسمومًا بسم أسامة.