ذهب أسامة إلى آدم مكتبه، واشتدت الحدة في الحوار بينهما، وأعطى أسامة ثلاثة خيارات لآدم، وهم أن يعطيه فيديوهاته مقابل فيديوهات باسم، أو يبلغ آدم عن أسامة مقابل فضيحة كبيرة لسارة زوجته ولم يخبره بالخيار الثالث. ذهب آدم إلى المنتج وأخبره بأن قصة فيلمه الجديد مقتبسة من قصة حقيقية، ثم غادر الإجتماع بسبب إرسال أسامة له صور لسارة وهى أمام منزل باسم.