تحاول سارة معرفة ماذا يدور داخل رأس آدم، .وصل أسامة الفيلا فوجد الباب مفتوح، فأخذ يبحث عن رانيا وسلمى بجنون. وصلت رانيا وسلمى إلى الطائرة وجلسن في مقاعدهما. تفاجأت سارة من الصور بحوزة آدم وأخذت تبكي وتحاول أن تشرح لآدم، تبدلت حقيبة آدم بحقيبة رانيا. وطلب منها عامل الإستقبال أي ورقة تثبت أن سلمى ابنتها، ففتحت الحقيبة ووجدت انها ليست حقيبتها