اتصل آدم بأسامة وطلب منه المجيء إلى مكتبه. ذهبت والدة آدم إلى منزل سارة وعرفت منها ما فعله آدم. ذهب أسامة إلى آدم، وأخذ آدم يتحدث معه كأنه صديقه، وأخبره بأنه كان محق فيما فعله مع رانيا ويريد فعل نفس الفعل مع سارة. ذهبت والدة آدم لآدم المكتب، تعاتبه على ما فعله بسارة، فأخبرها بالحقيقة كاملة عن موضوع سارة وجميلة، فطلبت منه أن يعتذر لها ويفعل ما يرضيها.