يقتل الملك الدهبي شقيقه نور الدين وزوجته حتى يستولى على الحكم، ويشهد الخادم رضوان على الأمر فيخفي أولاد نور الدين بعيدا عن الدهبي، ويشتد عود الولدين شمس الدين وجلال الدين ولكن يتفرقا.
يصدر الذهبي قرار بتعين شمس الدين قائد الحرس، ويشك الدهبي في حمل جليلة سفاحا، فيساعدها شمس الدين على الهروب قبل قتلها، وجلال الدين يجمع جيش ليهاجم المملكة.
يفاجئوا بوفاة عدد كبير من جيش الملك الدهبي، فيطلب الأخير من شمس الدين قطع رأس ريحانة لظنه بوضع سم للجيش، وتستطيع جليلة قراءة اللوح المكتوب وتصبح أميرة على جيش كبير.