يصدر الذهبي قرار بتعين شمس الدين قائد الحرس، ويشك الدهبي في حمل جليلة سفاحا، فيساعدها شمس الدين على الهروب قبل قتلها، وجلال الدين يجمع جيش ليهاجم المملكة.