بعد ان انتصر سندباد و رفاقه علي بابا و العم علاء الدين مع الاميرة ياسمينة في حربهم القاسية على كل انواع الأشرار ذهبوا برفقة صديق سندباد حسن ليواجهوا الخطر الاكبر وهو الزعيم الازرق زعيم كل الاشرار فينتصر عليه سندباد و ينفك السحر عن ابويه و عن عمه علي و يعود والدا ياسمينة إلى هيئتهم البشرية . ويعود سندباد مع اهله و رفاقه إلى بغداد بعد سلسلة من المغامرات انتهت بالقضاء على المشعوذين الاشرار و جميع ملوك الجان و زعيمهم العفريت الازرق.