بعدما تم قهر عصابة المشعوذين على يد سندباد ورفاقه على بابا و العم علاء الدين و تخليص الأميرة ياسمينة و الأميرة بدور من بين أيديهم، ذهب سندباد ورفاقه لمواجهة العفريت الأرزق الذي استعان بزغل وزعماء الدخان والحجارة والنار والثلج والزيت الأسود للقضاء على سندباد والثأر لأتباعه المشعوذين.