شامية تخبر زينة أن روحي ليس أخيها، وتترك نيسان القصر ومعها الجميع تاركين شامية بمفردها، ويعود خليل ويجد أخواته تزوجن وأخيه بالجيش ووالدته توفت، ويقرر جلال العودة للشام وأبو ناصر يخبر عائلة جلال ونيسان.