فارس يتزوج شامية أخت ناظم وهو سكران، وتمر الأحداث لتصل لعام 1994 وتتدهور صحة جلال وتظهر معه سيدة كزوجته، وعروبة تتلقى خطاب من والدها يطمئنها ويشد من أزرها، تتعرض زينة لتحرش من مدرسها في الجامعة، ويُستدعى روحي للتجنيد.