تستمر المواجهات في لبنان وسط مزيد من الشهداء والخراب، واستمرار المقاومة، وتقلق والدة عروبة ووالدها عليها، ويصاب قاسم بجرح في قدمه، ويتعرض المطار والقصر الجمهوري للقصف، وتحاول عروبة معرفة مكان جلال.