فارس يعترف لهيفاء أنه من وضع المنشورات لجلال وتسبب في القبض عليه بأمر من ناظم، وينقل ناظم للبنان في ظل اجتياح إسرائيل للبنان ونيسان تطلب السفر معه ولكنه يرفض، ويغضب لؤي من سفر عروبة لبيروت.