يموت توفيق ابن نزار ويصاب الجميع بالصدمة، ويلقي الرئيس حافظ الأسد بيان حرب أكتوبر والتحالف مع مصر ضد إسرائيل وتستمر الحرب وسط نجاحات للجيشين المصري والسوري، ويعود العقيد عدنان الحاج من الحرب فاقدًا ساقيه ولكن نزار يفتخر به ويكتب به الشعر، وينهار نزار في الذكرى الأولى لوفاة ابنه توفيق ويرثيه.