يسافر توفيق لدراسة الطب بالقاهرة ويوصيه نزار باﻻعتناء بصحته، ويموت جمال عبدالناصر ويكتب نزار في رثائه قصيدة قتلناك يا آخر الأنبياء قتلناك، ويلقي قصيدة من مذكرات عاشق دمشقي للتعبير عن دعمه لبلده سوريا ويصطحب توفيق لعلاجه في لندن.