يذهب لطفي بوشناق إلى منزل بابا الهادي وماهر هناك، حيث يلتقي به ويغنون، والراقصات ترقص الفن الشعبي، حبيبة ترقص ووسيلة يعجبها رقصها وتحكي لها كيف تزوجها وضربها، ففقأ لها عينها فسممته وقتلته، يخرج الرجل الذي حاول طعن الصادق من السجن ويذهب إلى الحفل أين رآه ماهر.