يتشاجر وجدي مع زوجة أبيه ويخرج من المنزل ويذهب إلى ماهر يقضي الليلة في منزله، يموت الصادق في السجن ويوصي بإعطاء حاجياته إلى ماهر، صديقة الطبيب تموت بالمخدرات وهو يريد التخلص من الجثة خوفًا أن تكتشف الشرطة أمه. يوصي الصادق أن يكمل ماهر مسيرته في الغناء الشعبي.