يغادر مهاب مدينته تاركا والدته لكي يبدأ عملا جديدا كمصور في القاهرة، إلا أنه يتورط مع ناس خطيرين ويدفع الثمن.
تروي ماري قصتها لآدم، ولا سيما الفترة التي تعرفت خلالها على مهاب، وكيف ساعدها أثناء مشاكلها في الجامعة على الوصول لوظيفة أحلامها كعارضة أزياء.