يهدد أبو شيخة - ابنته بعدم استكمال دراستها ويطلب منها قطع علاقتها بيوسف، وتقرر غدير الابتعاد عن عبدالله، ويلوم عبدالوهاب على سميرة عدم اهتمامها بابتهال، التي يحاول مبارك العودة له مرة أخرى ولكن ابتهال ترفض.