تعود (نايا) للعمل بالشركة وتخبر (كريم) برغبتها في تحقيق مشروعها، في الوقت ذاته، تؤكد على حسن علاقتها بزميلاتها بالعمل. وعلى الجانب الآخر، وبعد أن توجهت (منال) شقيقة (عاصم) إلى (جبران) لتتفقد المركب الذي انتحرت منه نايا يستاء عاصم من فعلتها تلك ويلوم عليها. في حين تخبر طبيبة نايا صديقتها (ليلى) بأن هناك أمورًا خطيرة قد اكتشفتها وسوف تخبرها بها.