تقرر (نايا) السفر إلى والدتها بالإسكندرية بعد تركها للشركة، وهناك تتذكر ما فعلته من أجل والدتها حتى تبعدها عن عاصم، ومع عودة (كريم) إلى الشركة يفاجأ بقرار نايا، ويطلب من إحدى العاملات البحث عنها، ويتشاجر (سليم) مع (نهى) لكونها السبب الرئيسي وراء ترك نايا العمل بالشركة.