(الحاجة) جلست تشاهد التلفزيون وتتذكر (الحاج)، ثم يأتي إليها (محبوب) فجأة، فيغمى عليها ﻷنها كانت تعتقد أنه مات، أما (كارما) فتذهب ل(سلطان) لكي تخبره أن الهدنة انتهت، ثم اتفقت معه على تأجيل الحرب لمدة يوم واحد، ثم تقابلا في اليوم التالي على البحيرة، ويجلسان معًا بطريقة رومانسية، ويكتشفا البئر الذي كانت تنزل فيه (نيفيهان) فينزلان فيه حتى وصلا إلى غرفة (نوح)، فتكتشف (كارما) وجود (نيفيهان).