يذهب (نوح) لكي ينام مع زوجته (نيفيهان) التي يعتذر لها فتعتذر له، يخدع (محبوب) الرجال حتى يهرب من المعسكر، إلا أن (سلطان) يمسك به، فيعترف له (محبوب) أنه كان يريد الهرب كي يعترف ل(الحاجة) بأنه يحبها، فيعلمه (سلطان) بتعليمه عدد من الأشياء الذكورية، أما (الدادة) فتخبر (كارما) أن الهدنة انتهت، وأنهم يمكنهم أن ينتهزوا الفرصة ويأخذوا مفتاح مخزن الأسلحة من (الحاجة) ويقضون على الرجال، لكن (كارما) رفضت ذلك.