أبو ظبي 1993، يختفي عبدالله مثله مثل بعض الأشخاص الذين اختفوا في ظروف غامضة، فيتولى الصحفي راشد البحث في الأمر، وتقوده جميع الخيوط إلى شجرة الغافة التي يختفي عندها الجميع، فيقرر حرقها والتخلص من شرها.