تتناول الحلقة ما يحدث أول يوم في شهر رمضان، حيث تجتمع نساء الفريح أم سعيد وأم علاوي وصديقتيها وينتظرن آذان المغرب، وصلاة الترويح ثم مشاهدة المسلسلات والتلفزيون.
تفاجئ أم خماس بوالدتها تعود وتظهر بعد اختفاء عشر سنوات في دار المسنين، وحتى تتمكن من إعادتها مرة أخرة إلى هناك تعطيها صندوق أم علاوي الذي يحتوي على كل حلقات مسلسل (يوم في حياتي).
تخبر أم خماس صديقاتها بأنها تتولى إحياء الأعراس في البلدة، وتغني ولكنها تفشل، ويطلب منها الجميع الرحيل، فتحاول صديقاتها مساعدتها في الإدعاء كذبا بأن الجميع يطلبها ويرغبن في وجودها في كل الأعراس، ويحاولن مساعدتها.
يكتشف الصديقات الأربع أن رفيق افتتح محل بقالة، فيذهبن لشراء احتياجاتهن من عنده وخاصة بعد أن حاول جاره آغا محاربته في البيع، ولكن يتم فتح سوبر ماركت كبير في البلدة.
تخبر أم خماس صديقاتها بأنها حلمت بزوجها أبو خماس، وأنه أخبرها بوجود ديون عليه ويطلب منها تسديدها عنه حتى يستريح في قبره، وتطلب منهن مساعدتها.
يخبر أبو خماس زوجته بأن ديونه لدى محل آغا، فتتوجه له وتعتدي عليه بالضرب بدلا من أن تدفع الدين، فيستاء أبو خماس ويعنفه، ويطلب منها دفع الدين عنه، وتتعاون صديقاتها لدفعه، ولكنها تفاجئ بأن زوجها الثاني أبو خلوف يأتي لها في المنام أيضا.
تكتشف أم خماس أن منزلها ليس ضمن المنازل التي تدخل في تعويضات الحكومة لإقامة مشروع المترو، فتتفق مع صديقاتها على الإدعاء كذبا على أم جميل أن تبدل منزلها مع أم جميل وتكتشف أنها قراءة الخريطة بالمقلوب.
تقرر الصديقات الأربعة العمل، ويقررن التعلم حتى ينجحن في إيجاد وظيفة مناسبة، فيلتحقن بمدارس تعليم الكبار.
تربط أم خماس بين أم الدويس وأبو الدريان في علاقة زواج وتعرفهم على بعضهما، ويشهد الأصدقاء الأربعاء الزواج، وتقرر أم خماس عدم العمل كخطبة مرة أخرى.
تستلم أم سلوم رخصة السيارة، وتصطحب صديقاتها في رحلة، وتفشل أم سلوم في القيادة، ويفاجئ الجميع باختفاء أم خماس فيقررن البحث عنها.
تظل أم سلوم وأم سعيد وأم علاوي في البحث عن أم خماس، ويكتشفن أنها أسيرة لدى قرية يأكل سكانها الإنسان، وتفاجئ أن أمها هي من فعلت هذا المقلب، فتهرب الصديقات الأربع بالسيارة.
تفكر الصديقات الأربعة في مسايرة العصر، واستخدام مواقع التواصل الاجتماعي في البحث عن أصدقائهن القدامى، والتعرف عليهن.
تظن أم خماس أن أم سعيد تحسدهن، وتحسد نفسها، وتخبرها أم سلوم أنها لابد أن تحسد أي شخص، وأن تستعين بالله دائما عندما ترى شيء جيد.
تفقد أم خماس خاتمها، وتلجأ إلى دجالة أم مطاوع لمساعدتها في إيجاده، ولكنها تكتشف أنها تم القبض عليها بتهمة الشعوذة.
تقرر الصديقات الأربعة زيارة القرية العالمية، وقت مهرجان التسوق، ويدخلن بيت الرعب، ويتسوقن في جميع الأماكن.