يلتقي حسن بالخليفة المستنصر بالله ويتعهد له بالولاء ويعلم منه أن نزار هو الخليفة من بعده. تذهب الخلافة إلي المستعلي بالله بعد وفاة الخليفة ويُقتل نزار، وبدر يعدم أي معارض. يذهب حسن إلي عكا بدلًا من المغرب بعد إنقاذه المركب من العاصفة وكل المسافرين يعلنون اتباعه.