تامر الكسول الذي ينام دائماً في العمل يستيقظ بطريقة عنيفة حين يأتي عمه الدكتور جلال إلى المستشفى غائباً عن الوعي وفي جسمه إصابات بالغة نتيجة حادث سيارة. على تامر الآن أن يستغل كل ما يعرف لينقذ حياة عمه. ولكن المشكلة لم تتوقف هنا، ففي أثناء إجرائه للعملية، تكون زوجته في طريقها إلى المستشفى حاملةً إليه صدمةً أخرى... وتبدأ الشكوك تنتاب معتز بالنسبة لما يحدث بين عمرو وليلى، بينما يجد إبراهيم نفسه مضطراً للتغلب على عقبات كبيرة لاستعادة ابن زوجته.