يقرر عمرو أن يستقيل من المستشفى. وليلى التي تؤمن به ترفض أن تسمح له بهذا. وفي هذه الأثناء، على يمنى أن تعيد تقييم علاقتها بوالدها الآن وقد دخل المستشفى في صراع مع الموت. ولكنه أمر صعب لأنها لم تخاطبه منذ أعوام... وبينما يخطط رامي لزفافه على مريم، يعترف له عمرو بإعجابه المتزايد بليلى رغم أنها متزوجة، وهي محادثة خاصة يسمعها معتز دون قصد. ولكن إبراهيم هو من يعاني الأزمة الحقيقية، حيث ظهر فجأة العم الحقيقي لابن زوجته ليستعيد ابن أخيه بعد كل هذه الأعوام .