حين تتعرض إحدى سيارات السجناء لحادث، يمتلئ المستشفى بالسجناء الذين قد يحاولون الهرب ما لم يوضعوا تحت الرقابة المشددة، حتى لو تعارض هذا مع محاولة أطبائنا في إنقاذ حياتهم. ولكن الزيارات لا تقتصر على السجناء فقط، حيث يأتي الدكتور فؤاد لزيارة ابنه ومنقذته يمنى التي يوجد ماض معين بينها وبين الدكتور فؤاد. حتى عمرو يتلقى زيارة، ولكنها زيارة من آخر شخص يتوقعه على وجه الأرض، أمه !