بعد جنازة أحمد، تستمر الحياة وتحمل لنا أحداثاً جديدة في المستشفى. تأتي جارة عزيزة إلى المستشفى بحثاً عن الخلاص بعد أن ضربها زوجها، وعلاقة فاطيما بالطفل شمس تتوطد، ووالد خالد يشعل النار في بنايته فيتسبب في دخول جيران خالد إلى المستشفى، وتجد يمنى نفسها مضطرة لإجراء عملية لطفل رغم اعتراض أمه كي تنقذ حياته. ولكنه ليس طفلاً عادياً، إنه ابن الدكتور فؤاد !