أثناء هروب محمد وراحيل يتم القبض عليهم على الحدود وإعادتهما إلى أهلهما، وتتشاجر أم راحيل وأم محمد مع أم هارون لاعتقادهما بأنها كان السبب وراء هروبهما، وتطلب زوجة أبو سعيد من زوجة الحاخام داود أن تدلها على دجالة لتكشف لها طالع أبو سعيد، ويتم القبض عليهم.