تبلغ أم هارون عن أحد اليهود الذي يضع خمر للمسلمين في اللبن، وتخبر علياء زوجها جبر أنها تعرف حبه لمريم ويتشاجر مع الأخيرة بعدما حاولت تشكيكه في سلوك علياء، ويستاء داود من جمع أبو محمد لتبرعات ﻹعانة الفلسطينيين.