طلب زيدان الدوري من زيزو التنازل وطلب منه أن يأخذ من الشرشابي أموال وقرر أن يعمل زيزو معه، في ظل محاولات لبنى البحث عن حقها، أخبر شابرو زيزو أن عطية هو من بلغ الشرطة، وقف زيدان مع زيزو وبالفعل أخذ أمواله، ومن جهة أخرى اعترفت مروة للبنى إنها الفاعلة وطلبت منها مسامحتها، بعد أن أخذ زيزو الأموال قرر توسيع العمل مع أنور، يُخبر زيزو، قنديل أن عطية الصبي الذي يعمل مع الشرشابى هو من بلغ عنهم.