ذهب زيزو لطلب الزواج من لبنى ولكن رفض والدها لاختلاف الثقافة بينهما، وعند رؤية عاصم زيزو في بيت لبنى انفعل وحدث عراك بينهما وقرر عاصم التصويب على زيزو ولكن تتفاداه أشجان وتم نقلها إلى المستشفى، طلب قنديل من زيزو عدم التبليغ عن عاصم لكن هدده زيزو وطلب منه أن يعطيه أمواله وأموال والده الذي سرقها وألا سيبلغ عنهم الشرطة بعد أن حصل على السلاح من يد عاصم.