تقرر لطيفة أن تخطب فتاة لابنها كان يلعب معها في طفولته، لكن عندما يعود عبدالله بذاكرته إلى الوراء يتذكر قيامه بضربها على رأسها في صغرها ضربة تركت ندبة دائمة.