يصر عبدالله على والدته أن تخطب له ابنة جيرانهم خولة، التي تتمتع بمسحة من الجمال ويعتقد بأنها طباخة ماهرة، لكنه يكتشف أن ليس كل ما يلمع ذهبًا.