عالية وغيمة ووسمية يعانين من الكوابيس وقلة النوم بسبب القلق ومخاوف تسيطر عليهن. غيمة تتأثر بحادثة تقع في البيت عالية تتسلم وظيفتها الجديدة بأول يوم عمل ووسمية تظل حائرة.
يتعرض مطر للعقاب واخوة عالية مستاؤون من نشاطها الحقوقي لنصرة قضايا المرأة، عبدالله يطلب من وسمية طلب تتردد في تلبيته.
نزهة وسمية السعيدة تنتهي بمأساة، غيمة تحرض مطر أن يرفض العبودية والذل ليظل قويا وفهد يصطدم بالنقاش مع والدته بنظرتها التقليدية.
عالية تشتغل على دعم النساء والطفلات المعنفات، فتجد القوانين والعادات والتقاليد تسلط الرجل ضد المرأة، حتى الإجراءات القانونية لاتحمي المرأة وتكتشف أن الاعتصامات والدعم لايحمي حياة المعنفات.
تذبل عالية بعد فراق فهد فتأخذها أمها إلى الحسينية في ليلة القاسم لتطلب مرادها. مطر يجد نفسه في موقف لايحسد عليه بسبب العمة شيخة ووسمية ترفض الفضيحة.
