يداهم حازم وحسين وكر سرقة السيارات، ويقبضون على كل الموجودين، ومع التحقيق يكتشفون أن ربيع الذي حاول اقتحام منزل سلمى كان بعيدًا عن السرقة منذ زمن طويل، وتعرف سلمى أن والدها قد طلب معلومات منذ فترة عن يونس عبدالحميد مدير مكتب رئيس الجمهورية في التسعينات، والذي رافق الرئيس في أديس أبابا.