يوافق عثمان على شراكة عمل يعرضها عليه أبو زنيفر، ولكن ما يتبع هذه الشراكة من مفارقات يبين لعثمان أنه الخاسر الأكبر في هذا المشروع.
Othman agrees to Abu Zunayfer's business proposal, only to realise later that he may have gotten the short end of the stick.