توافق لطيفة على الزواج من سعدون ولكن دون إشهار الأمر حتى تطمئن على ابنها، ويغصبها على الإقامة معه في منزله، ويفاجئ سعدون بخطيب إحدى ضحاياه يتعقبه ويحاول قتله.