يعفو سعدون عن عمر ويحمل فيديوهات على الانترنت خاصة بذلك حتى يستعطف الجميع، وتستاء هيلة من التعليقات السلبية التي نجح سعدون ومكتبه في نشرها ضد ابنها وتوافق على مقابلته، ويعدها بتولي القضية في صالحها.