يحاول سعدون إقناع لطيفة بتوكيله في قضية ابنها، في حين ينقل أبو عمر إلى مستشفى السجن لسوء حالته المرضية، ويكشف لابنه بأن شقيقته ليس لها دخل في قتله زوجها، ويختلف عمر وسعدون ويرفض إعطائه أموال الفدية ولكن ينجح الأخير في قلب المائدة عليه، ويخبر سعدون زوجته الأولى بأنه تزوج سارة.