يعفو محمود عن القاتلة سارة، التي قتلت ابنه قبل تنفيذ القصاص فيها بدقائق، وذلك بعد أن ابتزه سعدون بفضح ابنه بفيديوهات خاصة به مقابل دفع الدية، وعلى الجهة الأخرى يحكم على ابن لطيفة بالقصاص لقتله ابن هيلة.