تطلب شربات من الصناديلي أن يجد لها عمل أخر أو محاولة إرجاعها العمل مرة أخرى، دخل عليها أخيها صفوت باكيًا لها من صديقته وما فعلته به. وأثناء الليل فوجئت رشا وحاتم بصراخ إحدى الخادمات هاربا من والدها الذى حاول التعدي عليها، غضبت رشا لهذا الموقف تاركة له المنزل، وفي صباح اليوم التالي، حاول حكيم تبرير موقفه لأخيه حاتم معترفًا بعقده لديه منذ الصغر لا يعلمها أحدًا سواه، هى ما تجعله يفعل ذلك، واعدًا بأنه سوف يترك تلك الأفعال بشرط أن تسامحه رشا..