يعود سعد الى الحي بعد خضوعه لتدريبات قتالية مكثفة في المعسكر السري. تخبر عزيزة والديها عن رغبتها بدراسة الطب. أما الجازي ، فتتلقى خبرًا مزعجًا يفقدها اتزانها.